web master Admin
عدد الرسائل : 500 العمر : 32 العمل/الترفيه : .............. المزاج : طبيعي kkkk : sms : MySMS By AlBa7ar Semauae.com -->
تاريخ التسجيل : 14/04/2008
| موضوع: صحف: "الخميني إمام الدم" وعودة "الجنس" للسينما المصرية الإثنين يوليو 14, 2008 8:37 am | |
| | حرصت الصحف العربية الصادرة الاثنين على إبراز مجموعة من القضايا السياسية والاجتماعية، وفي مقدمتها تقارير ومقالات تحليلية حول احتمال صدور مذكرة توقيف بحق الرئيس السوداني، عمر البشير، وطبيعة تحرّك الرئيس الفرنسي، نيكولا ساركوزي، في قضية الاتحاد من أجل المتوسط. كذلك أبرز الصحف عودة "المشاهد الساخنة" إلى السينما المصرية، ونيّة هذا القطاع الرد على الفيلم الإيراني الأخير حول الرئيس الراحل أنور السادات، بفيلم آخر ينتقد مؤسس الثورة الإيرانية، آية الله الخميني، إلى جانب رد فعل منطقة جزائرية، قيل إلى التشيّع ينتشر فيها. الحياة صحيفة الحياة الصادرة من لندن حملت مقالاً تحليلياً عن سياسة الرئيس الفرنسي، نيكولا ساركوزي، تحت عنوان: "المُجازف وكارلا والتاريخ" بقلم غسان شربل جاء فيه "هذا الرجل يحب الأضواء. يعشق الكاميرات. يبتسم بلا تردد. يحرك يديه في كل الاتجاهات. يصافح ويعانق. يراهن ويجرب. هذا الرجل يحب الأعراس أيضا. تحركه طاقة رهيبة. تحرمه من الاستقرار. ومن المراوحة. عنيد ومبادر. تدهور رصيده في استطلاعات الرأي لا يحبطه." وتابع:"اختار نيكولا ساركوزي لحظة مواتية لتسديد ضربته. جورج بوش يجمع أوراقه استعدادا للمغادرة. ديمتري ميدفيديف يجلس في الكرملين وينتابه قلق يشبه قلق المستأجر من عودة سريعة للمالك الأصلي. غوردون براون ورث الساحر ولم يرث السحر. المستشارة انغيلا مركل أظهرت رغبات لكنها تفتقر إلى القدرة على بيع الأحلام." وأضاف: "تغيرت فرنسا وتغير الاليزيه. الرئيس الخمسيني متحرك وعاشق ومجازف. لم تعرف الجمهورية الخامسة مثل هذا الضجيج. عاشت ايفون ديغول في ظل الرجل الذي جاء من التاريخ وأبحر فيه. واكتفت كلود جورج بومبيدو بالدفاع عن الفنون. وابتعدت ايمون فاليري جيسكار ديستان عن الأضواء. وكتمت دانيال ميتران سر عشيقة القيصر وابنته. ووقفت برناديت شيراك الى جانب زوجها على رغم ما أشيع عن دقات قلبه. وحده (ساركو) كسر القواعد. جاء إلى الاليزيه. ودع سيسيليا واستقبل كارلا. رئيس مجازف غارق في عسل الأحلام. لم يبق لديه ما يطلبه غير مقعد بارز على ضفاف المتوسط وصفحات التاريخ." الشرق الأوسط من جهتها، تابعت صحيفة الشرق الأوسط تطور الأحداث في السودان فعنونت: "الخرطوم ترد على اتهامات الجنائية الدولية بـ'سير.. سير يا بشير' السودان: مقتل 23 في تدافع خلال حفل تخرج مجندين." وقالت الصحيفة: "صعّدت الخرطوم من حملتها المناهضة للمدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية في العاصمة الهولندية لاهاي، قبل يوم واحد من اعتزام الأخير إعلان قائمة جديدة من المتهمين بالجرائم ضد الإنسانية في إقليم دارفور، تشير التسريبات إلى أن من بين الأسماء في القائمة الرئيس السوداني عمر البشير. وأضافت: "وأدان مجلس الوزراء في اجتماع استثنائي برئاسة البشير، ما سماه بتحركات المحكمة الجنائية الدولية تجاه السودان، ورفض الاعتراف بالمحكمة الجنائية، كما رفض أي قرار أو مذكرة يصدرها المدعي العام للمحكمة في هذا الشأن, فيما خرج الآلاف من مناصري الرئيس السوداني, مرددين: نحن معك... سير سير يا بشير نحن جنودك للتعمير." القدس العربي أما صحيفة القدس العربي، فتناولت ظاهرة عودة الجنس إلى الأفلام المصرية فعنونت:"اتجاه سينمائي جديد يرغب في تحطيم أسوار الرقابة عل الجنس..المخرجون والنقاد يرفضون أفلام القبلات والمشاهد الساخنة." وقالت الصحيفة: "عودة القبلات والمشاهد الساخنة إلى السينما واللقطات العارية كما جاء في أفلام الريس عمر حرب و ليلة البيبي دول و الغابة و كباريه هل تعني انتهاء عصر السينما النظيفة التي سيطرت على الساحة في السنوات الأخيرة؟!" ونقلت الصحيفة آراء متنوعة لعدد من المخرجين والنقاد، إذ قال المخرج محمد النجار إن دخول السينما إلى مناطق الغرائز "يصيبها في مقتل، لأن الأسر المصرية والعربية ترفضها، وإذا انتشرت سوف تؤدي إلى امتناع هذه الفئة عن حضور الأفلام ما يعني خسائر في الإيرادات بنسبة النصف." الجزيرة أما صحيفة الجزيرة السعودية، فتناولت "المعركة السينمائية - الفنية بين إيران ومصر فعنونت: "حرب أفلام بين مصر وإيران.. (الخميني إمام الدم) للرد على إساءات (إعدام فرعون.)" وقالت الصحيفة: "تصاعدت ردود الفعل في مصر بشأن الفيلم الإيراني (إعدام فرعون) حيث يعكف الكاتب الصحفي محمد حسن الألفي عضو لجنة الإعلام بالحزب الوطني الحاكم في مصر على كتابة سيناريو فيلم رداً على الفيلم الذي أنتجته مجموعات إيرانية عن الرئيس المصري الراحل أنور السادات والذي يحمل إعدام فرعون ويتهم الرئيس الراحل بأنه خائن." وفي انفراد للجزيرة نجحت من خلاله في التوصل إلى اسم الفيلم الجديد الذي تم فقط وضع الخطوط العريضة له ولم ينجز منه سوى سطور معدودة، "حيث سيحمل الفيلم عنوان 'الخميني إمام الدم' في إشارة إلى مؤسس الدولة الإسلامية في إيران." وعلمت الجزيرة أن سيناريو الفيلم "سيكون جاهزا خلال الأيام القادمة وسيتم البدء في تصوير أعماله خلال الأسابيع القادمة خاصة بعد أن أبدى عدد كبير من الفنانين والمنتجين المصريين تجاوباً كبيراً مع هذا العمل الذي يعتبرونه ردا قويا على إساءات فيلم إعدام فرعون." الشروق اليومي ومن الجزائر، تناولت صحيفة الشروق اليومي قضية منطقة قيل إن المذهب الشيعي ينتشر فيها فعنونت: "جمعية المنارة ببني عزيز تدعو ليوم الغضب..غليان بسطيف بسبب إشاعات التشيع." وقالت الصحيفة: "تعيش منطقة بني عزيز بسطيف في الآونة الأخيرة حالة من الغليان بسبب الحديث المتزايد عن انتشار المذهب الشيعي بالمنطقة التي تعد أول محضن للدولة الشيعية حيث لم يستسغ أهالي المدينة وجود التشيع في أوساطهم ونفوا بالجملة - في اتصالات يومية بمكتب الشروق - تحول المنطقة إلى مزار للشيعة أو منبت لهم في الجزائر أو حتى في سطيف." وأضافت:"وفي هذا الصدد، علمت الشروق بأن أهالي بني عزيز يستعدون لإقامة يوم احتجاجي يعبرون فيه عن تمسكهم بالمذهب السني المالكي، وقد دعت جمعية المنارة كل الفعاليات في المنطقة للتعبئة والتنسيق من أجل استعراض وحدة السكان ورفضهم لكل مظاهر التشيع في شكل يوم غضب." | |
| |
|